أحدُ لوقا السّابع

مطرانيّةَ الرّومِ الأرثوذكس / المركزُ الإعلاميّ عمّان ، الأحد 20 تشرين الثّاني 2022 صورٌ من خدمةِ القدّاسِ الإلهيّ ( الّليتورجيّا الإلهيّة ) الذي ترأسَهُ سيادةُ المطران خريستوفوروس من كنيسةِ تجلّي المخلّص / البلد ، في عظتِه تحدّث سيادتُه عن شفاءِ نازفةِ الدّم وإيمانِها العظيم، “إن مسَستُ ولو هُدبَ ثوبهِ برِئت” ، شفاءٌ بعدَ معاناةٍ طويلةٍ دامَت اثنتي عشَرَةَ سنة ، فلنتمَثَّل إيمانَها . ثمّ أقامَ السّيّدُ ابنة يايروس من الموت عندما سأله أبوها بثقةٍ وإيمان . اليومَ يوضِحُ السّيّدُ المسيحُ بكلِّ روعةٍ العلاقةُ الوثيقةُ بينَ الإيمانِ والثّقةِ التّامَّةِ به ، فالمسيحُ يسوع غلبَ الموتَ بموتِهِ على الصّليب ، مانحًا إيّانا الحياةَ الأبديَّةَ والغلَبَةَ على المرضِ والموت . عاونَهُ في الخدمةِ الإيكونوموسان بولس وسوتيريوس راعِيا الكنيسة والشّمّاسَين سلفستروس ونيكيفوروس والرّاهبُ خريسانثوس بحضور الرّعيّة .