هل نؤمنُ بصلاحِ الله أم نختبرُه؟
صورٌ من خدمةِ القدّاسِ الإلهيّ ( اللّيتورجيّا الإلهيّة ) الذي أقامه الأرشمندريت خريستوفوروس في كنيسةِ القدّيس جيورجيوس – الفحيص البلد .
في نهاية الخدمةِ عايد الإيكونوموس رومانوس أبناءَ الرّعيّة بصومِ الميلاد المجيد، ثم تحدّث عن النّاموسي المجرِّب للرّبّ يسوع، أيّها المعلم الصّالح ماذا أعمل لأرثَ الحياةَ الأبديّة، فهل نحن نؤمنُ وندركُ صلاحَ الله أم نختبرُه؟ علينا أن نهتمَّ بعد رقادِنا أين سنكون، قبل السّقوطِ كنّا بكلّيتِنا نحوَ الله، وبعد السّقوطِ أصبحنا نحتاجُ إلى ناموسٍ يحملُنا إليه، ناموسُ المسيح هو أحبِبِ الرّبَّ إلهَك وقريبَك كنفسك، أي علينا أن نحبَّ الله والقريبَ لنكون أبناء الآبِ السّماوي، جاعلين في زمن الميلادِ هذا قلوبَنا مغارةً حيّةً ليولَدَ المسيحُ فيها.
شاركَهُ الخدمةِ لفيفٌ من الآباءِ الكهنةِ وجمعٌ من أبناءِ الرّعيّة
Reviews
0 %















